تخطى إلى المحتوى

مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير

  • بواسطة

مذكرة يومية عن أول يوم دراسي قصير. في بداية العام الدراسي، يقوم المعلمون بتدريب الطلاب على إعادة دمجهم في العملية التعليمية، ويبدأ المعلمون تدريجياً في جعل الطلاب قادرين على العودة بشكل مناسب لتلقي كل الخبرات والمهارات الجديدة. ومن الأمور التي تتطلب من الطلاب في بداية عودتهم إلى المدرسة أن يقوموا بكتابة مذكرات يومية. يتم استخدام هذه التقنية لجعل الطلاب قادرين على التعبير عن أنفسهم. فيما يلي معلومات حول اليوميات اليومية لليوم الدراسي القصير الأول.

مذكرة يومية لأول يوم دراسي

تعتبر المفكرة اليومية إحدى التقنيات المطلوبة من الطلاب في بداية العام الدراسي وبعد كل عودة من إجازة معينة. ترتبط هذه التقنية باللغة العربية، وتساهم في جعل الطالب قادراً على التعبير عن كل ما يدور في ذهنه، وتدريب نفسه على المهارات اللغوية والكتابة، ومع بداية العام الدراسي الجديد يرغب العديد من الطلاب في الحصول على يومية يوميات اليوم القصير الأول من المدرسة، وفيما يلي معلومات حول الرد على ذلك:

  • {رغم أن الأمس كان آخر يوم في الإجازة المدرسية، إلا أن عقلي وقلبي كانا يهتمان فقط بمشاهدة الساعة والدقائق، فقررت أن أنام مبكرًا، لكي أستقبل أول يوم دراسي بنشاط كبير، ولكن طوال الليل كنت أستيقظ حلمت بالمدرسة، فاستيقظت وأراقب الساعة، أعود لأنام ثم أستيقظ، وهكذا كانت ليلتي حتى سمعت صوت أذان الفجر. صليت ودعوت الله أن يجعل هذا اليوم يوم خير وبداية خير. وما أن أصبحت الساعة السادسة حتى ذهبت لأغير ملابسي، وطوال الليل شعرت أن الوقت مشلول، لكنه كان في الصباح. مر الوقت بسرعة، وبدأت أسرع في تجهيز نفسي، وعندما وصلت بوابة المدرسة، بدأت نبضات قلبي تتزايد بشكل لا يوصف على الإطلاق، ومع أول خطوة داخل ساحة المدرسة، شعرت بسعادة غامرة، حيث كان لأصدقاء المدرسة وجوه مبتسمة وتصافحوا وكأن غياب العطلة المدرسية لم يحدث، فحرارة السلام كأننا بالأمس معًا، وأحاديثنا رفعت معنويات الجميع، ولم يبق أحد إلا وشكر جمال الآخرين وجمال ذوقه في اللباس والحقيبة والأحذية. وعندما دق جرس التجمع الصباحي واجتمعنا، سيطر الحماس على قلوب جميع الطلاب، وظهرت الفرحة على وجوه جميع الطلاب. لقد كنت سعيدا للغاية. وهو ما لا أستطيع التعبير عنه لأحد، ومع دخولنا الفصل الدراسي الجديد كانت الفرحة والإحساس بالإنجاز تفوق الخيال، والمعلمون الذين علمنا بعضهم في السنوات السابقة، وبعضهم رأيناه لأول مرة، وكان القاسم المشترك بينهم أنهم جميعاً دخلوا القلب دون استئذان، وعاهدت نفسي أن فرحي العظيم هذا كان بسبب اليوم الأول. أدرس سأجعلها مضاعفة يوم حصولي على النتيجة إن شاء الله.

ذكريات أول يوم دراسي

الذاكرة هي جرس رنين يرن في عالم النسيان، ويجب على الإنسان أن يؤدي دوره بشكل جيد في جميع مواقف الحياة، لأن كل ما يفعله لن يذهب هباءً ويختفي، بل سيصبح ذكرى يعود إليها الإنسان عند في كل الأوقات، وفيما يلي ذكريات أول يوم دراسي:

  • الاستيقاظ باكراً، والشكوى الكاذبة المصحوبة بالشوق للذهاب إلى المدرسة.
  • رائحة الملابس الجديدة والأحذية الجديدة المخبأة تحت السرير.
  • رائحة الشاي والخبز المحمص والإفطار الخفيف.
  • التسرع في شرب الشاي وحرق طرف اللسان.
  • – قول كلمة “لقد تأخرت كثيراً” من وقت لآخر.
  • ألق نظرة أخيرة في المرآة.
  • أسأل والدتي قبل الخروج ماذا سنتناول على الغداء اليوم؟
  • قل مرحبا لأمي.
  • لقد أخذ البدل اليومي من والدي.
  • اركض نحو الباب.
  • رؤية الطلاب على الطريق.
  • مصافحة الأصدقاء والمشي معهم.
  • الدخول من بوابة المدرسة وفرحتها.
  • الوقوف في طابور المدرسة والنظر إلى زملاء الدراسة.
  • الصعود إلى الفصل.
  • الركض لحجز المقعد الأمامي.
  • الضحك مع أصدقاء المدرسة.
  • كتابة الطلبات في الكتب والدفاتر والأقلام.
  • سماع تعليمات جديدة من المعلمين.
  • توزيع الأدوار بين الطلاب.
  • في انتظار جرس الاستراحة.
  • اركض إلى المقصف لتشتري منه.
  • والعودة إلى الفصل.
  • سؤال الزملاء كم من الوقت المتبقي حتى يرن جرس المنزل؟
  • تنافس مع زملائك للجري بينما يرن جرس العودة.
  • حريصة على إخبار أمي وأبي بما رأيته في يوم دراستي الجديد.

يرغب الكثير من الطلاب في الحصول على مفكرة يومية لأول يوم قصير في المدرسة، لأنها من الأشياء الأساسية المطلوبة منهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *