تجربتي مع تبييض الأسنان بالليزر

تجربتي مع تبييض الأسنان بالليزر

أنا فتاة في السابعة والعشرين من عمري. كنت أعاني كثيراً من مشكلة اصفرار الأسنان. لم أستطع تحمل هذه المعاناة، حيث كنت أشعر بالخجل الشديد عندما أبتسم أمام أصدقائي أو أتحدث معهم. غالبًا ما كانوا يلاحظون ذلك ويبدأون في التنمر عليّ وإحراجي. ومن أجل حل هذه المشكلة، استخدمت العديد من معاجين الأسنان. استخدمت طرق التنظيف التقليدية في محاولة لعلاج هذا الاصفرار، لكنها لم تنجح معي، ومع مرور الوقت يئست ولم أجد طريقة لمحاولة التغيير. في أحد الأيام كنت أشاهد التلفاز حتى جذب انتباهي برنامج تلفزيوني يتحدث عن مستحضرات التجميل وخاصة مشكلة اصفرار الأسنان، ويشرح كيف يقضي الليزر على هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن. لذلك أخذت زمام المبادرة وتحدثت مع أحد الأطباء. وأوضح طريقة الليزر وفوائدها ودرجة فعاليتها، حيث أنها تقضي على الاصفرار خلال الجلسة الأولى وبدرجة أمان عالية فلا داعي للخوف منها. خلال الجلسة الأولى حصلت على نتائج مذهلة. وتم القضاء على الصفرة دون أي ألم. وأخيرا، تمكنت من الابتسام دون خجل ودون سماع عبارات التنمر من أصدقائي. التقطت العديد من الصور وأرسلتها للمقربين مني والذين كانوا يتنمرون علي.

تجربتي في مواجهة سلبيات تقنية تبييض الأسنان بالليزر

اسمي أحمد وعمري 30 سنة. أعاني من مشكلة اصفرار الأسنان وتصبغاتها نتيجة تدخين الكثير من السجائر، رغم اهتمامي بتنظيف أسناني يومياً. في البداية، لم يكن لدي انطباع كبير تجاه هذه المشكلة، لكن مع الوقت بدأت أشعر بالانزعاج، خاصة عندما لاحظها الآخرون. تحدثت مع صديقي المقرب عن هذه المشكلة، ونصحني بإجراء تبييض الأسنان بالليزر، والتي تعتبر تقنية حديثة وفعالة لحل هذه المشكلة. ذهبت إلى الطبيب وأخبرته برغبتي في إجراء هذه العملية وكانت نتائجها مذهلة. لكن مع الوقت عاد اصفرار الأسنان لأنني لم أتوقف. أقلعت عن التدخين، وتعرضت لمشكلة تفكك مينا الأسنان وألم في الفم. ورغم تعافي لون أسناني، إلا أن العملية لم تعالج المشكلة بشكل كامل، وكانت تجربتي غير مرضية. بالإضافة إلى أن العملية كانت مكلفة، وقد يتعرض الشخص لالتهابات في الفم واللثة بسبب زيادة الأكسجين. التي يتم استخدامها في هذه العملية.

تجربتي في علاج تغير لون الأسنان باستخدام تقنية تبييض الأسنان بالليزر

أنا امرأة متزوجة في الأربعينيات من عمري، وأواجه مشكلة التصبغ الشديد في أسناني مثل كثير من الناس. لم أكن أسعى للحصول على أسنان بيضاء ناصعة، بل أردت أن تبدو جيدة، خاصة بعد أن بدأ زوجي يهتم بمظهرها. بدأت أشعر بالخجل. وعدم الثقة عند الابتسام أو الضحك، ولكنني تغلبت على هذه المشكلة بتجربة تبييض الأسنان بالليزر. كنت أتصفح مواقع التواصل الاجتماعي في أحد الأيام ورأيت منشوراً لإحدى الفتيات تتحدث عن مشكلتي، وذكرت أن تبييض الأسنان بالليزر ساعدها في حل المشكلة تماماً، فقررت زيارة الطبيب الذي ذكرته والتحدث معه. حدثني عن المشكلة، وأخبرني أن أسناني ليست سيئة ولا تحتاج إلى تدخل كبير، ولكنها تحتاج على الأقل إلى جلستين للتبييض بالليزر. وبعد انتهاء الجلسة أصبحت أسناني بيضاء ناصعة وتتألق بشكل مذهل، لكن رغم ذلك أعطاني الطبيب العديد من النصائح التي يجب أن أتبعها. للحفاظ على النتيجة لأطول فترة ممكنة. الآن، أشعر بالثقة في الابتسام والضحك دون الشعور بالخجل، وأشعر بالامتنان للفتاة التي ساعدتني في إيجاد الحل لمشكلتي. شعرت بالاطمئنان وفعلاً أجريت عملية تبييض الأسنان بالليزر، ورغم أنني توقعت بعض الألم إلا أن العملية لم تسبب لي أي ألم ولم تسبب أي ضرر للثة. وعندما انتهت العملية شعرت بألم بسيط، لكن الطبيب وصف لي بعض الأدوية للمساعدة في تخفيف الألم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top