علامات الشفاء من مرض الصرع
تشمل علامات الشفاء من مرض الصرع السيطرة على أعراض المرض، والتخفيف من حدتها، والتقليل من حدوث النوبات قدر الإمكان. فيما يلي أعراض الصرع التي يبدأ السيطرة عليها بالعلاج:
– اهتزاز في عضلات الساقين والذراعين.
– شفاه زرقاء
– صعوبة التحكم في المثانة أو الأمعاء مما قد يسبب تسرب البول.
– فقدان الذاكرة.
– الشعور المستمر بالضعف والنعاس والصداع.
– تصلب الجسم.
– ضيق في التنفس أو توقف التنفس.
– السقوط المفاجئ.
-التحديق في الفراغ.
– فقدان الوعي.
– ارتباك.
– عض اللسان .
– وامض بسرعة.
– عدم القدرة على التعبير عن الذات، وعدم القدرة على الاستجابة للبيئة.
تجاربك مع Keppra والحمل
وتؤكد تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا فعالية الدواء في علاج الصرع الجزئي، وذلك لاحتوائه على المادة الفعالة ليفيتيراسيتام، والتي تعمل على تثبيت النشاط الكهربائي في الدماغ، ويمنع نوبات الصرع عن طريق منع النشاط الكهربائي الزائد في الدماغ.
– التجربة الأولى: تقول إحدى السيدات أن ابنها كان يعاني من نوبات صرع عديدة منذ صغره، فتابعت لفترة طويلة مع أحد الأطباء، وأعطت طفلها خلال تلك الفترة العديد من النوبات الصرعية. أدوية الصرع، حتى قام الطبيب بتغيير الدواء إلى KEPPRA. وبعد ذلك تتراجع أعراض الصرع تدريجيا حتى تختفي تماما.
– التجربة الثانية: يقول أحد الشباب إن شقيقه كان يعاني من نوبات صرع عديدة عندما كان عمره 11 سنة، مما سبب لهم الكثير من الهلع والخوف عليه، لاحتمالية ابتلاع لسانه أثناء إحدى المرات. تلك النوبات، وأثناء عرض شقيقه على الطبيب، نصحه بتناول علاج كيبرا. وبالفعل، وبإعطائه الدواء، نجح العلاج في تقليل نوبات الصرع بشكل كبير، لدرجة أنها كادت أن لا تحدث.
تجربتي مع لاميكتال والحمل
إليكم تجربتي مع لاميكتال والحمل:
– أنا (ك.م) لن أكشف عن اسمي لأسباب شخصية، لكن استمعوا مني لهذا الكلام. وبسبب الإهمال والإهمال وعدم الاهتمام باتباع تعليمات الطبيب، تسببت في فشل تجربتي مع اللاموتريجين، والتي سأخبرك بها، وجعلتها من أسوأ التجارب التي تعرضت لها في حياتي.
أنا فتاة عمري 35 سنة وأعمل في إحدى شركات الاستيراد والتصدير المرموقة. كنت أعاني من بعض الأعراض مثل فقدان حاستي التذوق والشم بشكل مفاجئ دون أي سبب. أحسست بضعف وشد في عضلات جسدي دون أن أبذل أي جهد يستوجب ذلك الشعور، وباضطراب في المعدة والأعضاء. الجهاز الهضمي، مما يسبب شعوراً بالغثيان، ورغم هذه الأعراض إلا أنني لم أعيرها أي اهتمام ولم تشغل تفكيري لحظة أنها نوبات مرض معين، وكنت آخذ قسطاً من الراحة وأقوم إكمال الأعمال والمهام التي يلزم إكمالها.
موانع الحمل لمرضى الصرع
إن عقار تيجريتول، أو أي نوع من الأدوية المضادة للصرع مثل الكاربامازيبين، يضر بفعالية حبوب منع الحمل، ولذلك لا ينصح بتناول حبوب منع الحمل مع هذه الأدوية.
يجب عليك استشارة طبيب أمراض النساء حول وسيلة منع الحمل الأكثر فعالية لحالتك.
قد يُنصح باستخدام حبوب منع الحمل، ولكن بجرعة عالية نسبيًا من هرمون الاستروجين.
علامات الشفاء من مرض الصرع
تشمل علامات الشفاء من مرض الصرع السيطرة على أعراض المرض، والتخفيف من حدتها، والتقليل من حدوث النوبات قدر الإمكان. فيما يلي أعراض الصرع التي يبدأ السيطرة عليها بالعلاج:
– اهتزاز في عضلات الساقين والذراعين.
– شفاه زرقاء
– صعوبة التحكم في المثانة أو الأمعاء مما قد يسبب تسرب البول.
– فقدان الذاكرة.
– الشعور المستمر بالضعف والنعاس والصداع.
– تصلب الجسم.
– ضيق في التنفس أو توقف التنفس.
– السقوط المفاجئ.
-التحديق في الفراغ.
– فقدان الوعي.
– ارتباك.
– عض اللسان .
– وامض بسرعة.
– عدم القدرة على التعبير عن الذات، وعدم القدرة على الاستجابة للبيئة.
هل دواء تيجريتول يمنع الحمل؟
يحتوي تيجريتول على المادة الفعالة كاربامازيبين. لا ينصح باستخدام العلاج أثناء الحمل لأنه قد يضر الجنين إلا إذا كانت الفائدة العلاجية المتوقعة من العلاج تفوق المخاطر المحتملة على الجنين. ولذلك يجب على المريض أن يشارك مع الطبيب في اتخاذ القرار بشأن تناول العلاج. بشكل عام، يجب تجنب الحمل خلال فترة العلاج.