تجربتي مع الشبكة الفرنسية كانت جميلة ومفيدة، حيث كنت أعاني من مشاكل كثيرة في شعري، وكان الأمر يزعجني ويحرجني كثيراً أمام زملائي وأقاربي. ورغم أنني قمت بتجربة جميع الخلطات التي تعمل على نمو الشعر إلا أن أياً منها لم ينجح، لذلك عندما وجدت الشبكة الفرنسية شعرت بالسعادة. لأن معاناتي انتهت.
تجربتي مع الشبكة الفرنسية
كنت أعاني من الصلع الوراثي، وكان هذا الأمر يسبب لي إحراجا كبيرا بين زملائي في الجامعة، وكان الناس يظنون أنني أكبر بكثير من عمري الحقيقي، فبدأت بالبحث عن طريقة لعلاج هذه المشكلة، وحاولت جميع المنتجات التي تقدمها مختلف أنواع الشركات، ولكن من دون جدوى. فبدأت أفكر في استخدام الشعر المستعار، وسألت عدداً من الأصدقاء عن رأيهم في الموضوع، ومدى جودته. حتى أنني بحثت في مجموعات على مواقع التواصل الاجتماعي، ففوجئت كثيراً عندما علمت بوجود الشبكة الفرنسية التي تعد الأحدث في تكنولوجيا الشعر المستعار. يستهدف فئة محددة من الأشخاص الذين يعانون من الصلع الوراثي، أو الناتج عن تساقط الشعر في مناطق محددة. انبهرت به وبحثت عن أماكن بيعه وأسعاره وآلية تركيبه وكل المعلومات التي اعتقدت أنني قد أحتاجها. ثم سألت الجميع عن رأيهم في هذا الأمر، وما هي الألوان التي تناسبني، وذهبت واستخدمتها. لم أكن أتوقع أن تكون تجربتي مع الشبكة الفرنسية مميزة ومتقنة إلى هذا الحد. من رآني للمرة الأولى لم يستطع أن يخمن أنها باروكة، وحتى بعض معارفي ظنوا أن شعري قد نما من جديد، وبدأوا يسألونني عن كيفية الحصول عليه. لدي شعر كثيف مثلي.
مميزات الشبكة الفرنسية
كان زوجي يعاني من الصلع المبكر، وقبل الزواج كنت قد لاحظت هذا الأمر، ولم يوقفني ذلك طويلا لأنه الرجل الذي أحبه وسوف أحبه حتى لو أصبح أصلع وسمين، لكنه لم يرى ذلك. فدخل في نوبة اكتئاب وأعطى الأمر أهمية أكبر مما كان عليه، إذ ظل يكرر كيف كان العجز واضحا على ملامحه. ولم أتحمل أن أراه يصف نفسه بهذه العبارات، فبدأت بالبحث وسؤال من حولنا عن كيفية علاج هذه المشكلة لأنني أعلم أن المواد والمستحضرات العلاجية تكلف الكثير. ولذلك عندما وجدت الشبكة الفرنسية سعدت بها جداً، وعلمت أن مشكلة زوجي قد تم حلها. وتم حلها بفضل الله، وعندما استخدمها قال “تجربتي مع الشبكة الفرنسية كانت ناجحة، ولها مميزات كثيرة”، منها ما يلي:
عيوب الشبكة الفرنسية
كان لدي صديق في العمل كان يعاني من أعراض الصلع المبكر، وكان هذا الأمر حساسا بالنسبة له وأثر على ثقته بنفسه إلى حد ما، لذلك لم يفاجئني عندما رأيته فجأة بشعر كامل دون ثغرات. لقد خمنت بالطبع أنه كان يرتدي باروكة، لكنني لم أرغب في إحراجه وفضلت الصمت. ثم بعد أسبوعين أو شهر وجدته تظهر عليه علامات الحزن والانفعال. ثم أخبرني بما حدث له، إذ اقتنع بفضل أحد معارفه بتركيب الشبكة الفرنسية لتغطية الثغرات التي تملأ فروة رأسه. وبالفعل اتبع هذه النصيحة، لكنه شعر حينها بعدم الارتياح، لكنه أرجع ذلك إلى التجربة. ووصف الجديد قائلاً: “تجربتي مع الميش الفرنسي بدت لي مؤلمة”، إذ بعد فترة بدأ يشعر بالحكة والألم، فذهب إلى طبيب جلدية وأخبره عن بعض مساوئ الميش الفرنسي. شبكة، وهي على النحو التالي:
نصائح للحفاظ على فروة الرأس من الشبكة الفرنسية
كان والدي في الأربعين من عمره عندما بدأ يفقد جزء كبير من شعره، فأعطيناه منتجات للعناية بالشعر ولزراعة بصيلات الشعر في المناطق التي لم يعد فيها شعر، لكنه لم يقبل استخدام هذه المنتجات، و ورغم أنها كانت باهظة الثمن، إلا أنه لم يعجبه ولم يوافق على تجربتها. ولو لمرة واحدة. لذلك بدأنا بالبحث عن طرق أخرى لمنحه مظهراً جميلاً دون أن يشعر بالخجل، حيث أن هذا الصلع يجعله يبدو أكبر سناً بكثير مما هو عليه في الواقع. وذلك عندما وجدنا الشبكة الفرنسية التي كنا نخشى ألا يقتنع بها والدي، ولكن عندما رآها أعجب به وقرر استخدامه وقال “تجربتي مع الشبكة الفرنسية ستجعل والدتك تقع في حبها”. أنا مرة أخرى.” ولذلك بحثنا عن النصائح حول استخدامه حتى لا يسبب له الأذى، وهي:
قامت الشبكة الفرنسية بحل العديد من المشاكل للأشخاص الذين يعانون من الصلع المبكر أو الذين يعانون من الصلع الوراثي، حيث يصعب علاج هذه الحالات.