الاسقاط النجمي تجربتي حقيقته ومخاطره

الإسقاط النجمي هو تجربتي. وفي الحقيقة فإن الإسقاط النجمي هو ما يعرف بخروج الروح من الجسد، عبر ما يسمى بالجسم النجمي، وبالتالي يخرج الجسد جسديا ليسافر خارج الجسد في العالم الآخر. وعليه، فسرها العلماء على أنها قدرة الإنسان على الخروج من جسده، والسفر عبر الجسم الأثيري، إلى أي مكان، لذلك سنناقش كافة المعلومات المتعلقة بالإسقاط النجمي، تجربتي، بالإضافة إلى فوائد وأضرار الإسقاط النجمي. الإسقاط، وكذلك ما يتعلق بما إذا كان الإسقاط النجمي حقيقيا أم لا.

فوائد الإسقاط النجمي

علاوة على ذلك، فإن الإسقاط النجمي هو أحد الأساليب التي كانت تستخدم في العصور القديمة، وبالتالي فهو يرتبط بقدرة الشخص على مغادرة الجسم والتحرك في الفضاء الخارجي من خلال بعض الطقوس. ولهذا سنتحدث عن الفوائد التي يمكن أن يحصل عليها الإنسان من خلال ذلك، والتي جاءت على النحو التالي:

  • لذلك، وبحسب ما جاء في كتب الفراعنة القدماء، فإن الإسقاط النجمي هو أحد البرامج القديمة للتأمل.
  • ومن ناحية أخرى، فهو يساعد في زيادة الوعي بالعالم المحيط بالشخص.
  • كما أنه يساعد في التخلص من التوتر والقلق الناتج عن الأرق وعدم القدرة على النوم.
  • بالإضافة إلى قدرته على الحد من مشكلة ارتفاع ضغط الدم.
  • كما يعمل على زيادة القدرة على التركيز وتنمية القدرات والمهارات التي يمتلكها الشخص.
  • ولذلك فإن له القدرة على تقليل نوبات الصرع وبالتالي يؤثر على بعض الأشخاص، كما أنه يرتبط بنوبات الهلع والهلوسة.
  • كما أنه يعمل على زيادة فهم النفوس البشرية لمن حولنا.
  • بالإضافة إلى قدرته على تقوية الذاكرة وتقليل احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر.

أضرار الإسقاط النجمي

ومن الجدير بالذكر أن للإسقاط النجمي بعض الفوائد، فهو يعود على الأشخاص الذين يمارسون طقوس الإسقاط النجمي، حيث أثبت العلماء، في المقابل، أن هناك بعض الأضرار التي تؤثر سلباً على الإنسان، وهي كما يلي:

  • وفي الواقع، هناك احتمال أن يموت الشخص الذي يقوم بطقوس الإسقاط النجمي نتيجة لبعض الممارسات التي يتعرض لها أثناء رحلته خارج الجسم.
  • بالإضافة إلى احتمالية التعرض للأذى أثناء خروج الروح من الجسد وتجولها في العالم الخارجي.
  • كما أن هناك احتمالية الوصول إلى مرحلة عدم القدرة على التحكم في المشاعر والعواطف.

الإسقاط النجمي هل هو حقيقي؟

وبناء على ذلك، يعتبر الإسقاط النجمي عملا تأمليا، حيث كان يقوم به الفراعنة القدماء، وهو عبارة عن خروج الروح من الجسد لتسافر في العالم الآخر. لقد أثبت علماء الفراعنة أن للإسقاط فوائد عديدة. ومن ناحية أخرى، هناك بعض المخاطر المرتبطة به. على الفرد:

  • وفي الواقع، يعتبر الإسقاط النجمي حدثًا خياليًا عند بعض العلماء، بالإضافة إلى ارتباطه بالعقل الباطن.
  • ولذلك فهو لا يرتبط بخروج الروح من الجسد، بل يعمل على زيادة التخيلات وبالتالي يرتبط بزيادة النشاط والعمل في بعض النقاط في الدماغ.
  • وهي من الأعمال التي يستخدمها الدجالون لفرض بعض المعتقدات على البوذيين.

الإسقاط النجمي تجربتي

في الحقيقة هناك أبحاث حول الإسقاط النجمي، والمعلومات المتعلقة بذلك، حيث إنتشر في العالم لارتباطه بخروج الروح من الجسد، لتتجول في العالم الخارجي، فالإسقاط النجمي هو نظري التجربة، والتي جاءت على النحو التالي:

  • وأضافت إحدى الحالات التي مارست الإسقاط النجمي أنها بدأت تؤمن بأسطورة الإسقاط النجمي.
  • بالإضافة إلى ذلك، فإن قدراتها ليس لها حدود، وهي قادرة حتماً على تحقيق أحلامها.
  • وذلك من خلال استخدام تكنولوجيا الجسم المشعة، والتي لا يمكنها الخروج فعليًا من الجسم.
  • لكن يجب أن يبقى في الداخل لتحفيز الإنسان على العمل والنجاح.
  • وأضاف أن الغرض من إسقاطه النجمي هو الوصول إلى ذلك اليوم الذي يستطيع فيه السفر إلى لندن وبريطانيا بشكل كامل وحقيقي.
  • ولذلك أضاف أنه أثناء مناقشة الكثير من المعلومات حول الإسقاط النجمي، فإن ما يتعلق به هي قصص لم تثبت صحتها.

وفي النهاية، يعتبر الإسقاط النجمي أحد الأسماء المرتبطة بالفراعنة والبوذيين، حيث يعتبر من الأفعال التي تخرج فيها الروح من الجسد، لتتجول في العالم المحيط لتكتشف بعض الأمور، وكذلك للخوض فيها. تجارب مختلفة.

تجارب ناجحة قد تهمك

لا شك أن التعرف على تجارب الآخرين هو أحد أفضل الطرق لاكتساب كافة الخبرات وتوسيع رؤيتك لما يدور في الموضوع الذي تريد معرفته. لذلك، نعتزم أن نترك مجموعة كبيرة من التجارب الناجحة التي قد تهمك، نوردها في الجدول التالي:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top