تدريب الطفل على الحمام: من خلال تجربتي، يعتبر هذا الأمر في غاية الأهمية بالنسبة للكثير من الأمهات، حيث أنه في سن معينة يجب تدريب الطفل على الحمام، ولكن تواجه العديد من النساء صعوبة كبيرة أثناء القيام بذلك، ويهتمون بالبحث عن الطرق والوسائل التي تساعد في القيام بذلك، دون التأثير على الطفل ونفسها، والعديد من النساء اللاتي تحدثن عن تجاربهن من أجل الاستفادة منها، وهنا في المقال نقدم لكِ تجربتي في تدريب الطفل على استخدام المرحاض.
تدريب الطفل على استخدام المرحاض هو تجربتي
ومن الجدير بالذكر أن تدريب الطفل على استخدام الحمام من الأمور التي تحتاج إلى صبر ووقت من الأم، وعليه يجب البدء بتدريب الطفل عندما يكون لديك الوقت الكافي لذلك، وهناك العديد من التجارب التي لها تم اقتباسها من أجل الاستفادة منها، وفي هذا السياق نتعرف أكثر على تدريب الطفل على استخدام المرحاض. تجربتي هي:
- قالت إحدى النساء: “طفلي عمره 11 شهراً”.
- البداية كانت مع فصل الشتاء وعليه تم تأجيل مرحلة إزالة المرحاض إلى فصل الصيف حتى لا تبلل الملابس.
- وهذا يعرضه للعديد من الأمراض، وبعد ذلك اشتريت له نونيات ملونة.
- كان على شكل كرسي، وكان جميلاً، وقد استمتع به.
- لقد حاولت معه أيضًا لأكثر من شهر وشرحت له أن هذه الحمامة مخصصة للحمام.
- لكنه لم يستجب لي ورفض، وكان يبكي كثيراً.
- قررت تغيير القصرية واستبدالها بمجموعة الحمام.
- وهي القاعدة التي توضع على المجموعة والتي تساعد الطفل على الجلوس كالكبار.
كيفية تعليم الطفل العنيد على الحمام؟
بعض الأطفال عنيدون في هذا الأمر، بحيث يصعب التعامل معه، ولكن هناك العديد من النصائح التي يجب اتباعها والتي تساعد في تعليم الطفل، وفي هذا السياق سنشرح لكم كيفية تعليم الطفل العنيد الحمام، وذلك من خلال اتباع العديد من النصائح المختلفة، وهي كما يلي:
- ويتم ذلك من خلال شراء واختيار العديد من أدوات الحمام الخاصة به والتي تساعدك في ذلك.
- ومن الممكن أيضًا التحدث مع الطفل بطريقة خاصة.
- وبالطريقة التي يفهمها تشجعه على الذهاب إلى الحمام.
- وكذلك توبيخ الطفل إذا تعرض للبلل له تأثير عكسي، لذا الأفضل توجيهه بهدوء.
- وينبغي أن يجلس على النونية حتى يفهم أنه عندما يحتاج إلى التبول يجب عليه الجلوس عليها.
كم من الوقت يستغرق تعليم الطفل استخدام الحمام؟
هناك العديد من الأسئلة التي تطرحها النساء حول هذا الموضوع، وذلك للعمل على تشجيع الطفل، والحصول على نتائج تساعد في التخلص من البامبرز في الوقت المحدد، وليصبح الطفل يعتمد على نفسه في الذهاب إلى الحمام. ، وفي هذا السياق سنتعرف أكثر على كم من الوقت يستغرق تعليم الطفل استخدام الحمام:
- لا توجد إجابة محددة على هذا السؤال، فهو لا يقتصر على فترة زمنية محددة.
- وفي النهاية القدرات تختلف من طفل لآخر.
- وبحلول الوقت الذي يتعلم فيه الطفل استخدام الحمام خلال النهار خلال أسبوع أو أسبوعين،
- علاوة على ذلك، يستمر الطفل لفترة أطول من الزمن.
- والتي يمكن أن تستغرق من ثلاثة إلى ستة أشهر.
- وذلك حتى يعتاد الطفل على ذلك ويستطيع السيطرة على نفسه.
- وقد يستغرق الأمر وقتًا أطول حتى يعتاد الطفل على ذلك.
- يتم حل هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
ما هو السن المناسب لتدريب الطفل على الحمام؟
ولا شك أن معرفة السن المناسب للتدريب هو من الأمور المهمة جداً، والتي بدورها تساعد الأم وتسهل عليها الأمر. بالطبع هناك اختلاف في قدرات الأطفال، وهو ما يجب أخذه بعين الاعتبار، وفي هذا الحديث سنتطرق إلى ما هو العمر المناسب لتدريب الطفل. على الحمام وهو ما يلي:
- عادة ما يكون الأطفال جاهزين للتدريب على استخدام الحمام بين عمر ثمانية عشر وأربعة وعشرين شهرًا.
- في هذا العمر ستظهر على الطفل العديد من العلامات التي تدل على جاهزيته وتنبيه والديه لتغيير الحفاضات.
وهنا في هذا المقال نتعرف بالتفصيل على تدريب الطفل على الحمام، تجربتي، والذي يعتبر من الأمور المهمة لدى الكثير من النساء، وهناك العديد من النصائح التي يجب أن تتبعها الأم والتي تساعد على تشجيع الطفل.
تجارب ناجحة قد تهمك
لا شك أن التعرف على تجارب الآخرين هو أحد أفضل الطرق لاكتساب كافة الخبرات وتوسيع رؤيتك لما يدور في الموضوع الذي تريد معرفته. لذلك، نعتزم أن نترك مجموعة كبيرة من التجارب الناجحة التي قد تهمك، نوردها في الجدول التالي: