ليباركك االرب. ورسم ابن إبراهيم. الناس الذين كنت أزورهم في الطريق. كان العصر قادمًا، مليئًا بالكرم، وكان اللقاء فيه متحدًا بالحب. الحرارة تجمع الكنوز. أعد له عصراً للحبيب الصبي. وقد لاقاه القبول حين ابتلي، وعظم، وعظم، ورحب. والإنسان في صدع الشباب. مصابه يشفيه. فهو يساعد الطبيب من الطب. وبعد ذلك تحول إلى التمرد، ونقض العهد والميثاق، محافظة على النصب، وكأنه لم يسمح للحبيب الذي جاء به. من غفلة الناظرين، كأنه لم يجمع من بين آلافهم بعد الهجران والعداوة واللوم. كأننا لم ننزل فيها، البلدة التي قطعنا فيها رباطنا المشترك. لقد ركبنا فيها الخيول الكادحة. وكان يسقي الريح يوم الطاعون بالضرب. ولما جاء الشيب رد عجولهم. ما أخذته تلك الخيول بالقصب. وأصبح ذلك السوق قاحلًا بعد أن انتصرنا فيه تمامًا بالتسبب، وكنا فيه مثل نخلة حلوان وفايز. رفاق بين العصور التي فرقتنا، اختفت منا الوجوه الصادقة. حب. فالعدو في ذلك الزمان خير من الصديق في هذا الزمان الأجرب. البيوت في أرض نشأتي وشبابها خير من قصور القرعة. رأيتهم في شباب أخضر مثل شاربي. تركتهم كبارا ولم أنس مخصبا. ولم ينس الحر المعاهد التي يرعى فيها حديقة المتعة والعجب. من تحب وتتمشى وتصبر وتتغزل وتتفاخر وتتدرب وتصطاد ضال الوحوش في غاباتها ومن أجل البشر؟ خدر تحجبه الدنيا إلا لذتها وتمتعها. ويقوى يوما بعد يوم، ويوما بعد يوم يتدهور. لن تبقى أبدًا على الحالة الواحدة التي ختمنا فيها البيان بعد التجربة. وانظر أيضاً: الرد على نوم العوافي. وأما العرب الذين يريدون الدعاء لأحد فيقولون: بارك الله فيك وأدامك. تحدثنا في هذا المقال عن معنى كل من معاني “بارك الله فيك”، والرد على “بارك الله فيك”، والرد على “بارك الله فيك”، “بارك الله فيك، بارك الله فيك”. وسدد خطاكم.” وبينا أيضًا حكم قول: «بارك الله فيك، وبارك الله فيك، وسدد خطاك». أحيى الله مصيرك. ماذا يجب أن أرد عليه؟ ومن قال: بارك الله فيك، فقد نورتنا. ماذا أريد فقد أعددنا لكم قصيدة بارك الله فيكم.