تجربتي مع المستكة للبكتيريا أنقذتني من عواقب تناول الأطعمة التي لا يمكن الاعتماد على مصادرها، حيث حسنت صحة الجهاز الهضمي خلال فترة زمنية قصيرة دون الحاجة إلى تناول أدوية باهظة الثمن، ومع الاستمرار في تناولها لاحظت أن صحتي العامة تتحسن تدريجياً، وما جعلني أشعر بذلك هو تجارب أخرى مثمرة.
تجربتي مع المصطكي للبكتيريا
لقد عانيت من جرثومة المعدة لفترة طويلة بسبب تناولي طعاما ملوثا جدا، ولم أتمكن من تحمل هذه المشكلة الصحية، حيث عانيت من الأعراض التالية:
ذهبت إلى الطبيب المختص على الفور. لقد وصف لي أدوية، لكني لم أستطع تحمل آثارها الجانبية. وبقيت هذه المشكلة حتى نصحتني جدتي باستخدام المستكة اليونانية لفعاليتها في التخلص من بكتيريا المعدة، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
واصلت تناول هذا المنقوع مرتين يوميا لمدة 14 يوما، ولاحظت أن جميع الأعراض بدأت تختفي تدريجيا، وبدأت أسرد تجربتي ليستفيد منه كل من يعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي.
الفرق بين المصطكي الأصلي والتقليد
“لأنني كنت في بيئة عمل مليئة بالمواد الملوثة لفترة طويلة، عانيت من بكتيريا المعدة. وعندما سمعت عن قدرة المستكة على علاج البكتيريا، استخدمتها على الفور، لكن لم يكن لها أي تأثير. وفي أحد الأيام شربت مغلي المستكة عند أختي الكبرى، ولاحظت أن الجهاز الهضمي تحسن بشكل ملحوظ. كبير.
فأخبرت أختي أنني تناولت المستكة أكثر من مرة ولم أحصل على هذه النتيجة الرائعة. أكدت لي أنها ليست أصلية وشرحت لي شكل المستكة الأصلية كالتالي:
الفوائد العامة للمصطكي
تجربتي ليست الوحيدة التي أظهرت نتائج مذهلة؛ لأنني لاحظت من تجارب الآخرين أنهم استفادوا من المستكة في علاج العديد من الأمراض الأخرى وتعزيز صحة الجسم بشكل عام، ومن هذه الفوائد ما يلي:
الآثار الجانبية للمصطكي
“في الحقيقة تجربتي لم تكن ناجحة، فأنا أعاني من حساسية تجاه الفستق والكاجو، ولم أكن أعلم أن المستكة ستسبب لي حساسية بسبب ذلك، حيث بدأت أشعر بالأعراض التالية:
كما أن لدي صديقة تناولت مكملات المستكة دون استشارة الطبيب المختص، وهذا سبب لها مشاكل صحية عديدة بسبب تفاعلها مع بعض أنواع الأدوية التي كانت تتناولها.
للمستكة دور فعال في علاج مشاكل صحية متعددة خلال فترة زمنية قصيرة، ولكن من الأفضل استخدام المستكة الطبيعية وليس المكملات الغذائية الغنية بها لأنها لا تعطي نفس النتائج.