رايكم في الشغالات الهنديات

ما رأيك بالخادمات الهنديات؟

وفيما يلي مجموعة من آراء بعض الأفراد حول تجربة الخادمات الهنديات، الإيجابية منها والسلبية، عبر المواقع الإلكترونية المختلفة، كالتالي:
ما رأيك بالخادمات الهنديات؟
– الرأي الأول: “المرأة الهندية أكثر من ممتازة والله محترمة وأخلاقها وعاداتها قريبة من الخليج ومن يجلبها لن يخسر لكنها ليست مثل أي خادمة تتحمل الإهانات لأنها محترمة، لذلك لا ينبغي أن تنطبق عليها العصبية”.
– الرأي الثاني: “أهل زوجي يجلبون النساء الهنديات فقط، لكن وظيفتهن إن شاء الله، وأترك ​​أطفالي لديهم ساعات، لكن إن شاء الله عندها نظافة واهتمام بالطبخ. إذا أحضرتها عليها أن تعمل في دول الخليج حتى تفهم، ولا تأتي لها شابة تفسد جيوبها عندما تكبر”.

– الرأي الثالث: “جربت والحمد لله آه، الله يذكرها بالخير. أنا لا أعرف ماذا أقول!! إنه مرتفع جدًا، وأنا الذي فقدته من يدي. ويوم اخرجتها نهائيا جلست معي 7 سنوات تجيء وتذهب وكانت قمة الادب والاخلاق والحياء وكانت تخاف على نفسها من ظل الرجال. لا والطبخ الجنة ولكن أنا التي تطبخ وترتب المائدة والسلطة خيال وإلا في رمضان لم أدخل المطبخ قط وأنواع الفطائر التي تزينها، كما أنها تزود الإفطار للناس الصائمة نبيهة في شهر كل شيء تعلمته وأصبحت امرأة سعودية، وبعد أن أزيدك شعرا، لديها بيت خياطة وتعرف تستخدم ماكينة الخياطة وتعرف استخدام الصوف وتصنع أنواع مختلفة من المفارش منه. لدي مفارش المائدة الصينية التي خيطتها، وما إلى ذلك. علاج الأطفال هو الرسم معهم واللعب معهم، وإذا أردت أن أضرب أحدهم تدفعني للخلف وتبعده عني حتى أهدأ. لا أعرف ماذا أقول، ربي يوفقها بعائلة خير من عيلتنا إن شاء الله، والله يعوضني بمثلها وأفضل يا رب. لكن كما ترى أنا متعلمة يعني طالبة وطالبة جامعية ومعلمة هناك ولم تعمل من قبل لذلك يجب أن تطلب وحدة متعلمة. لم يسبق لها العمل، لأن أخواتي جلبوا عاملات سبق أن عملن في الكويت، والله الوحدة تسير على لسانها والريال لا يجلس على الطاولة مرة أخرى. حتى أنهم يسرقون هواتفهم المحمولة والذهب وكل شيء، لأنهم من ذوي الخبرة بالفعل”.
– الرأي الخامس: “أختي لديها خادمة هندية لطيفة ومحترمة جداً. إنها تحتاج إلى عمل، ويمكنها أن تلعب وتكون نظيفة، لكنهم جميعاً متساوون في التبرج والساق، لكن المرأة الهندية أكثر رحمة من المرأة الإندونيسية.
– الرأي السادس: “نحن لا نحصل إلا على الهنود، وللأمانة فهم أفضل من غيرهم. فهن أفضل ولهن الحق في العمل، وليس مثل الفلبينيات والإندونيسيات. إنهم مدللون ولديهم عيون دامعة. ويفضل الحصول عليه من القرى التي ستكون أكثر ركوداً وأفضل من المدن. يعني ليس لديهم فرصة الافتتاح وهذا أفضل لك، لكنهم سيحتفظون بحظك معنا حاليا”. 2 سيدات هنديات إحداهن عمرها 6 سنوات والأخرى 3 سنوات. انهم افضل الافضل. يفتخرون بحق العمل والأطفال، دون أن يشتكوا، ويموتون من أجل الأطفال… وهذه أول مرة يعملون فيها، لكن إن شاء الله لن يرغبوا في العودة إلى الهند، وأحضر عاملنا والدتها منذ عامين للعمل عند جيراننا…عكس العامله. أختي هندية، لكنها لم تحصل على وظيفة قط ولا تحب الأطفال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top