أعراض احتباس الغازات عند النساء الحوامل
هناك العديد من الأعراض المصاحبة لغازات البطن، ومنها ما يلي:
علاج الغازات للحامل , عالم حواء
يجب تجنب تناول الأطعمة الثقيلة والدهون وغيرها من الأطعمة التي تزيد من وجود الغازات في المعدة.
يمكنك شرب البابونج فهو ممتاز لتقليل الغازات. يجب عليك هضم الطعام جيداً وتقسيم الوجبات إلى خمس أو ست وجبات بكميات قليلة.
– الحصول على قسط من الراحة بعيداً عن القلق والتوتر.
– تجنب شرب المشروبات الغازية.
يمكنك تناول بعض الأدوية التي تساعد على التخلص من الغازات، ومنها أقراص الفحم وبعض الأدوية التي تعمل على تحسين عملية الهضم، ولكن فقط بعد استشارة الطبيب.
– شرب كميات كبيرة من السوائل وأهمها الماء لتحسين عملية الهضم.
يجب التحرك باستمرار للمساعدة على الهضم وتحسين أداء القولون وتجنب الغازات. استشيري طبيبك حول التمارين الرياضية المناسبة لك خلال فترة حملك.
كيفية التخلص من التجشؤ أثناء الحمل
هناك أكثر من طريقة يمكن اتباعها للتخلص من مشكلة التجشؤ والأعراض المصاحبة لها، ومن أهم هذه الطرق ما يلي:
كيفية التخلص من التجشؤ أثناء الحمل
الحرص على تناول الأطعمة ببطء وعدم تناولها بسرعة، بالإضافة إلى ضرورة تجنب شرب السوائل بسرعة.
– الاهتمام بتناول بعض الأدوية المضادة للحموضة والتي تساعد في علاج مشكلة ارتجاع البصر.
– تجنب المشروبات الغازية لأنها تزيد من ذلك، رغم أن الكثير من الناس يعتقدون أن شرب هذه المشروبات يؤدي إلى انخفاض حدوث التجشؤ.
– شرب الكثير من السوائل، مثل الماء، لما له من فعالية كبيرة في تحسين وظائف وعمل الجهاز الهضمي في الجسم.
– الامتناع التام عن التدخين.
من الضروري التأكد من ثبات الأسنان المركبة، لأنها تسبب مشاكل كبيرة، حيث تؤدي إلى زيادة كمية الهواء التي تدخل الفم، ومن ثم يدخل هذا الهواء إلى المعدة.
– تجنب الأدوية التي تسبب التجشؤ واستبدال هذه الأدوية بأدوية أخرى مثل الفحم والأدوية الأخرى.
غازات الحمل وجنس الجنين
للأسف، لا يمكن الاعتماد على حالة غازات البطن أثناء الحمل لتحديد جنس الجنين، حيث أن هذه الغازات لا تحدث إلا بسبب خلل في نسبة هرمون الاستروجين، وكذلك اضطرابات في الجهاز الهضمي الحامل نتيجة صعوبة عملية الهضم. وتتكون هذه الغازات بمعدل أكبر بكثير من الحالة الطبيعية. الأسباب: غازات الحمل. هناك أسباب عديدة لتراكم الغازات، منها:
متى تبدأ غازات الحمل؟
تشعر بعض النساء بانتفاخ ملحوظ وزيادة في الغازات في بداية الحمل، ورغم أن هذه الغازات تعتبر من الأعراض السابقة للدورة الشهرية، إلا أنها يمكن اعتبارها علامة على الحمل أيضًا. وترجع زيادة هذه الغازات قبل الحمل إلى ارتفاع مستويات هرمون البروجسترون الذي يسبب ارتخاء كافة عضلات الجسم. وبالتالي، تسترخي عضلات الأمعاء بشكل أكبر، مما يبطئ عملية الهضم بشكل أكبر، مما يسبب الشعور بالانتفاخ والغازات والتجشؤ.
تجاربك مع غازات الحمل
تجاربك مع غازات الحمل: عدم انتظام حركة الأمعاء – أي هذا الشعور بالانتفاخ والانسداد والامتلاء بالغازات – شكوى شائعة أثناء الحمل، وهناك أسباب وجيهة لذلك، أحدها هو ارتفاع مستوى هرمون البروجسترون بداخلك كامرأة حامل يؤدي إلى ارتخاء العضلات الصغيرة في أمعائك الغليظة، مما يجعلها كسولة، فتتخلى عن الطعام. داخل القناة الهضمية لفترات أطول.
تجاربك مع غازات الحمل
– علمت أني حامل من الغازات بعد قراءتي للعديد من المقالات في الأخبار السعودية عن الحمل وعلامات الحمل المؤكدة. تعلمت أن الغازات يمكن أن تكون علامة على الحمل بعد أن عرفت الفرق بين الغازات والحمل، عالم حواء، لذلك يجب أن تتعرفي على هذه الاختلافات حتى تعرفي مثلي هل أنت حامل أم أن هذه غازات الدورة الشهرية.
– تناول كميات صغيرة. تحتاجين إلى حساب السعرات الحرارية اليومية، وسيكون تناول وجبات أصغر أمرًا صعبًا أثناء الحمل. إلا أن ذلك يساعد على تقليل الشعور بالانتفاخ، وللتعويض عن الوجبات الصغيرة، عليك تناول الطعام بشكل متكرر. تقسيم طعامك إلى ست وجبات سوف يساعدك. وجبات صغيرة بدلاً من ثلاث وجبات ثقيلة لتجنب زيادة الضغط على الجهاز الهضمي ولتغذية طفلك أيضاً. أ
– لتناول الطعام ببطء، يجب تناول الطعام ببطء لإعطاء فرصة للطعام بالمرور عبر الجهاز الهضمي. لا يجب أن تفرط في الجهاز الهضمي. علاوة على ذلك، عندما تبتلع الطعام بسرعة، هناك احتمال لابتلاع الهواء الذي ينتهي بتكوين غازات في المعدة. خذ نفساً عميقاً قبل وأثناء الوجبة. وللاسترخاء أيضًا، لا تأكل عندما تشعر بالتوتر
– تناول الأطعمة الغنية بالألياف. أفضل مصادر الألياف هي البطاطا والجزر والخبز المحمص من القمح الكامل والشوفان وخبز الحبوب الكاملة والتفاح والكمثرى. تمتص الألياف الماء في الجهاز الهضمي وتنقل الطعام بسلاسة عبر الأمعاء. ولذلك فهو يحافظ على انتظام حركة الأمعاء ويقلل من الشعور بالانتفاخ. ابدأ بإضافة الأطعمة المصنوعة من الألياف إلى نظامك الغذائي بوتيرة بطيئة إذا لم تكن معتادًا عليها.
– التقليل من الأطعمة المقلية. الأطعمة التي تسبب الغازات، مثل البصل والملفوف والبروكلي والفاصوليا، تسبب الغازات. الأطعمة المقلية قد لا تطلق الغازات في المعدة، لكنها قد تبطئ عملية الهضم. مما يؤدي إلى الانتفاخ، يجب عليك التقليل من هذه الأطعمة للشعور بالراحة والتخلص من الغازات أثناء الحمل.
هل التجشؤ من علامات الحمل بتوأم؟
ولا يعتبر التجشؤ من علامات الحمل بتوأم، وهو من أهم الأعراض التي سنذكرها لاحقاً. قد تتضاعف الأعراض خلال فترة الحمل كدليل على وجود جنينين، حيث تشعر الأم بالتعب الشديد والإرهاق بدرجة أكثر من الطبيعي، كما قد تزداد آلام أسفل الظهر والبطن وغيرها من أعراض الحمل.
هل التجشؤ من علامات الحمل بتوأم؟
– زيادة الوزن: عادة ما يزداد وزن المرأة الحامل ببطء شديد في الأشهر الأولى بسبب صغر حجم الجنين داخل الرحم الذي لا يزال في مرحلة تكوينه الأولى. لكن أثناء الحمل الأول، تلاحظ الأم زيادة وزنها بمجرد علمها بالحمل خلال الأشهر الأولى مقارنة بالآخرين الذين يحملون جنيناً واحداً، وقد يلاحظ الطبيب ذلك. عند قياس الوزن أثناء المتابعة الشهرية. حاسبة الحمل والولادة
– زيادة الغثيان الصباحي. تعاني بعض الأمهات من غثيان الصباح كأحد أعراض الحمل المعروفة نتيجة زيادة هرمون الحمل. وفي حالة الحمل بتوأم، يرتفع الهرمون في الدم، مما يجعل غثيان الصباح أكثر حدة وأقوى من الطبيعي، وقد يستمر لدى بعض الأشخاص لفترة متقدمة أثناء الحمل.
– زيادة في هرمون الحمل. تقوم بعض الأمهات بإجراء فحص الدم للتأكد من حدوث الحمل، وفي حالة الحمل بتوأم قد يظهر التحليل وجود هرمون الحمل بنسبة أعلى من الطبيعي، مما قد يجعل الطبيب يتوقع الحمل بتوأم وخاصة مع توافر العوامل التي تعزز ذلك مثل تناول أدوية الخصوبة. إقرأ أيضاً: ولد أم بنت؟ أعراض الحمل دليلك لمعرفة جنس الجنين بدون فحص بالموجات فوق الصوتية
– تضاعف أعراض الحمل: تضاعف الأعراض أثناء الحمل قد يكون علامة على وجود جنينين، حيث تشعر الأم بالتعب الشديد والإرهاق بدرجة أكثر من الطبيعي، كما قد تكون آلام أسفل الظهر والبطن وغيرها من أعراض الحمل يزيد.
– تغير في شكل البطن. لا تحصل العديد من الأمهات على بطن مستدير قليلاً إلا بعد مرور الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، حيث أن حجم الرحم لم يتغير لأن الجنين لا يزال صغيراً جداً. ومع ذلك، عند الحمل بتوأم، قد يتغير شكل البطن ويبدأ في الاستدارة في وقت مبكر من الحمل. أي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
الشعور بحركة الجنين مبكراً. تنتظر الأمهات الركلة الأولى للجنين لتشعر بها وتتواصل معه. تبدأ الحركة عادة في الثلث الثاني من الحمل، أي في الأسبوع الـ 18 في المتوسط، ومن الممكن البدء قبل ذلك بقليل أو بعده، لكن في حالة الحمل بتوأم فإن الأم تشعر بالحركة في نفس الوقت. في وقت سابق من ذلك.