تجارب الوجه بتقنية HIFU في عالم Eve
تتحدث بعض النساء عن تجربتهن مع إجراء الهايفو للوجه والنتائج التي حصلن عليها:
وروت إحدى السيدات تجربتها مع تقنية الهايفو قائلة: “كنت أعاني من ترهل شديد في الوجه، مما أعطاني مظهراً أكبر من عمري، وكنت أخشى الخضوع للعمليات الجراحية بسبب الألم الذي تسببه”.
وتكمل حديثها قائلة: “ذهبت إلى طبيب التجميل الذي بدوره نصحني بالخضوع لعملية الهايفو لشد الوجه. وأوضح لي أنها أقل خطورة من الجراحة وليس لها أي آثار جانبية تذكر. وبالفعل خضعت لعدة جلسات على مدار عدة أشهر وبدأت ألاحظ تغيراً ملحوظاً في شكل وجهي، وأصبح وجهي “أكثر شباباً ونضارة”.
أيهما أفضل الخيوط أم الهايفو؟
ومن حيث الحاجة للتخدير نجد أن الهايفو يتفوق على الخيوط لأنه في أغلب الأحيان لا يتطلب أي تخدير، بينما الخيوط تتطلب تخدير موضعي.
وفيما يتعلق بسرعة ظهور نتائج العملية نجد أن نتائج شد الوجه بالخيوط تظهر بعد العملية مباشرة على عكس جلسات الهايفو التي تظهر نتائجها بعد عدة جلسات.
وعلى هذا فإن المرأة تحتاج من 3 إلى 7 جلسات الهايفو لشد الوجه، بينما يمكن تحقيق هذه النتيجة بعملية الخيط في المرة الواحدة.
كلتا الطريقتين متساويتين في مدة الجلسة التي تستمر عادة من 30 دقيقة إلى 45 دقيقة.
– بالنظر إلى فترة التعافي فإن ميزة تقنية الهايفو هي أنه ليس هناك حاجة لأي راحة بعدها، ولكن عملية الخيوط تتطلب بعض الراحة والتعافي بعدها.
آثارها الجانبية متشابهة: احمرار الجلد، وتورمه، وظهور بعض الكدمات التي تتلاشى تدريجياً مع مرور الوقت.
تجربتي مع الهايفو قبل وبعد
تظهر النتائج النهائية للهايفو خلال فترة تتراوح من شهرين إلى ثلاثة أشهر وتستمر لمدة عام على الأقل. تقول سيدة تبلغ من العمر 60 عاماً إنها خضعت لعدة جلسات HIFU وكانت سعيدة جداً بهذه التجربة.
وكانت المرأة تعاني من تجاعيد عميقة في وجهها ورقبتها، وتقول إنها بدأت تلاحظ النتائج تدريجيا. ومع مرور الأشهر، شعرت بأنها أصغر سناً وبدت ملامحها أجمل.
وتتابع السيدة حديثها وتقول إن تجربة الهايفو ساعدتها على استعادة النضارة والشباب لوجهها من جديد، بعد أن فقدته لسنوات طويلة.
تجربتي مع تقنية الهايفو لشد الوجه
تعتبر تقنية الهايفو من أفضل التقنيات الحديثة التي ظهرت مؤخراً وتساعد على التخلص من الترهلات والتجاعيد وعلامات الشيخوخة التي تظهر في الجلد، وذلك من خلال تحفيز الكولاجين في الجلد وإنتاج ألياف جديدة منه. اليوم سأتحدث معكم عن تجربتي مع شد الوجه بتقنية الهايفو. اتبع معي. الأسطر التالية:
تجربتي مع تقنية الهايفو لشد الوجه
تقول إحدى النساء أنه عندما تجاوزت الخامسة والثلاثين من عمري، بدأت بشرتي تظهر عليها العديد من الأعراض المختلفة.
– كما ظهر الترهل بشكل واضح في الوجه والرقبة، ومع مرور الوقت بدأ ترهل الجلد يزداد بشكل ملحوظ.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين نصحوني بإجراء عمليات التجميل، لكنني كنت خائفة جدًا منها.
بدأت بالبحث عن وصفات طبيعية تساعد في التخلص من الترهل والتجاعيد في البشرة.
أثناء بحثي، وجدت تقنية HIFU.
وتفاجأت في البداية عندما قرأت اسم الجهاز، لأنني لم أكن أعرف أي معلومات عنه سابقاً.
فقررت البحث عنه بعمق لمعرفة التفاصيل والمعلومات عنه.
ولقد وجدت العديد من التجارب السابقة التي تشيد بالقدرة الفائقة لهذا الجهاز في علاج التجاعيد وترهل الجلد.
– وذلك لأنه يستخدم الموجات فوق الصوتية.
متى تظهر نتائج الهايفو على الوجه؟
عند العديد من الأشخاص، تظهر حوالي 20% من نتائج الهايفو مباشرة بعد جلسة العلاج. يمكنك رؤية التأثيرات المذهلة لهذا العلاج بشكل كامل بعد 6 إلى 12 أسبوعًا.
– عند بعض الأشخاص، نرى أن نتائج الهايفو تستمر في التحسن حتى بعد 6 أشهر من العلاج.
بالإضافة إلى ذلك، بما أن تقنية الهايفو تعمل على تجديد وإعادة ترتيب ألياف الكولاجين، فسيكون لها نتائج طبيعية جدًا.
الآثار الضارة لجهاز شد الوجه HIFU
لجهاز الهايفو فوائد عديدة للبشرة، لكنه قد يكون ضارًا أيضًا في بعض الحالات. يسبب احمرار وتورم طفيف في الوجه بعد العلاج.
كما قد يعرضك إلى كدمات مؤقتة في مناطق العلاج، بالإضافة إلى الشعور بالحكة لمدة يومين، والشعور بألم في منطقة الرقبة والوجه، ولكن ذلك يعتمد على درجة حساسية كل جلد.
يجب تجنب مقشرات البشرة واستخدام الماء الساخن إذا لاحظت أي من الأعراض السابقة، كما أن الجهاز غير مناسب لمن يعاني من حب الشباب على البشرة.
لذلك يجب معالجة هذه المشكلة قبل الخضوع للعلاج بجهاز الهايفو. حتى لا تسبب ندبات وتفاقم هذه المشكلة.