هناك العديد من الأضرار والمساوئ لحبوب منع الحمل. مع التنوع والاختلاف في شكل ونوع حبوب منع الحمل، فإن ضررها يعتمد على الهرمون الموجود في الحبوب. لذلك يجب تناول حبوب منع الحمل تحت إشراف طبي لأن الطبيب هو من يعرف نوع الحبوب المناسب حسب الحالة التي أمامه.
أضرار وأضرار حبوب منع الحمل
تعتبر حبوب منع الحمل من أكثر وسائل منع الحمل شيوعًا، وعلى الرغم من أن العديد من النساء يختارن حبوب منع الحمل، إلا أنه من المتوقع حدوث بعض الآثار الجانبية، بما في ذلك:
الآثار الجانبية طويلة المدى لحبوب منع الحمل
مع الاستخدام المستمر لحبوب منع الحمل، قد يؤدي الاستخدام المستمر لحبوب منع الحمل إلى عدة أضرار ومخاطر، منها ما يلي:
المدة القصوى لاستخدام حبوب منع الحمل
إن استخدام حبوب منع الحمل بمختلف أنواعها لفترة طويلة يمكن أن يؤثر على مستويات الهرمونات في الجسم. ولذلك فإن أقصى مدة يمكن الاعتماد عليها كوسيلة لمنع الحمل هي سنة ونصف فقط، لأن ذلك قد يؤثر على فرص الحمل إذا أرادت المرأة الإنجاب مرة أخرى.
نسيان تناول حبوب منع الحمل
من الممكن أن تنسى المرأة تناول حبوب منع الحمل لمدة يوم أو يومين أو أكثر، فإذا نسيت يجب أخذ الاحتياطات التالية:
متى تبدأ أعراض حبوب منع الحمل؟
كل نوع من حبوب منع الحمل له تأثير مختلف حسب الهرمون الذي يحتويه: حبوب منع الحمل المركبة التي تحتوي على هرمون الاستروجين، عند استخدامها في اليوم الأول بعد انتهاء الدورة الشهرية، يبدأ مفعولها فوراً مع بداية الدورة الشهرية. دورة جديدة، وفي حال تأخر تناول حبوب منع الحمل عدة أيام بعد بدء الدورة الشهرية يجب تناولها قبل الجماع بحوالي أسبوع. أما بالنسبة لحبوب منع الحمل البسيطة التي تحتوي على هرمون الاستروجين، فيجب الالتزام بوسائل منع الحمل الموضعية بعد اليومين الأولين من تناول الحبوب. وينصح بعض الأطباء باستخدام هذه الطرق في الشهر الأول من استخدام الحبوب، حيث يبدأ تأثيرها بعد الشهر الأول.
فوائد حبوب منع الحمل
على الرغم من الأضرار الناجمة عن الاستخدام المستمر لحبوب منع الحمل، إلا أن لها فوائد عديدة وتستخدم لعلاج عدة أمراض. ومن فوائد حبوب منع الحمل ما يلي: